قَالَ:
١٩٦ - وَأَخْبَرَنِي أَيْضًا. . . " أَنَّ رَجُلًا مِنْ قَبْلِكُمْ خَرَجَ يَزُورُ أَخًا لَهُ فِي اللَّهِ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى فَبَعَثَ اللَّهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ مَلَكًا، فَلَمَّا أَتَى عَلَيْهِ قَالَ: أَيْنَ تَذْهَبُ؟ قَالَ: أَزُورُ أَخًا لِي، قَالَ: أَبَيْنَكَ وَبَيْنَهُ رَحِمٌ؟ قَالَ: لَا، غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ لِلَّهِ. قَالَ: فَإِنِّي رَسُولُ رَبِّكِ إِلَيْكَ أَنَّهُ يُحِبُّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ " ⦗٢٩٣⦘،
١٩٧ - قَالَ: وَأَخْبَرَنِي مُعَاذُ بْنُ فَضَالَةَ، عَنْ هِشَامِ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ قَتَادَةَ، قَالَ:. . . أَخَاهُ جَاءَ مِنْ سَفَرٍ أَيَأْخُذُ بِيَدِهِ قَالَ: قَدْ كَانَ. . .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute