(٢) المغني (٧/ ٩٠). (٣) مفتاح الوصول للتلمساني (٥١٧ - ٥١٨)، وانظر: أحكام القرآن لابن الفرس (٢/ ١١٧). (٤) أحكام القرآن للجصاص (٣/ ٥١ - ٦١)، المغني لابن قدامة (٧/ ٩٠). (٥) إن حمله على العقد داخل في باب إطلاق السبب على المسبب وهو أقوى من حمله على الوطء، بيان ذلك: إن علاقة السببية أقوى من علاقة المسببية، والعقد سبب للوطء، لأنا لو جعلناه مجازاً في العقد لكان من إطلاق المسبب على السبب؛ إذا العقد سبب للوطء، والوطء مسبب له، ولو عكسنا ما جعلناه مجازاً في الوطء لكان من إطلاق اسم السبب على المسبب، وإطلاق السبب على المسبب أقوى. انظر: تخريج الفروع على الأصول للزنجاني (٢٧٣).