والمرادُ بتلقِّي الجَلَب: خروج التجار لتلقِّي الركبان الآتين من خارج البلد قبل دخولهم؛ ليشتروا منهم ما جلَبوه معهم من أمتعة وبضائع. وقد نهى النبيُّ (ص) عن ذلك حتى يدخلَ الرُّكبانُ البلدَ، ويحضُروا السوقَ، ويعرفوا الأسعارَ. انظر شرح النووي لصحيح مسلم (١٠/١٦٢-١٦٣) . (٢) من قوله: «فسمعت أبي ... » إلى هنا سقط من (أ) و (ش) ؛ لانتقال النظر. (٣) في (ك) : «عبد الله» . (٤) قوله: «رواه» ليس في (ف) . (٥) روايته أخرجها الطبراني في "الكبير" (٢/٥٤ رقم١٢٤٩٩) . ورواه الطبري في "تهذيب الآثار" (٩٦/مسند علي) من طريق عبد الله بن عبد الجبار، وابن حبان في "المجروحين" (١/٢٢٥) من طريق إسحاق ابن راهويه، كلاهما عن الحارث بن عبيدة، به. قال ابن حبان: «وهذا ليس له أصل صحيحٌ يرجع إليه» .