٣٤ لعمري لئن كان القيون تواكلوا ... نوار لقد آبت نوار إلى بعل
٣٥ وإن الذي يلقى البعيث ورهطه ... هو السم لا درجا نوار مع الغسل
٣٦ تمنى ابن حمراء العجان علالتي ... وقد تم نابا لا ضعيف ولا وغل
٣٧ خروج إذا اصطك الأضاميم سابقٍ ... وما أحرز الغابات من سابق قبلى
٣٨ لي الفضل في أفناء عمرو ومالك ... ومازلت مذ جاريت أجرى على مهل
٣٩ وترهب يربوع ورائي بالقنا ... وذاك مقام ليس يزرى به فعلى
٤٠ لنعم حماة الحى يخشى وراءهم ... قديمًا وجيران المخافة والأزل
٤١ لقد قوَّست أم البعيث ولم تزل ... تزاحم علجًا صادرين على كفل
٤٢ ترى العبس لحولىَّ جونًا بكوعها ... لها مسكًا في غير عاج ولا ذبل
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute