(٢) يس: ٣٢. (٣) الأعراف: ١٠٢. (٤) الشعراء: ١٨٦. (٥) الكتاب ٢/ ١٤٠، وفيه: "وحدثنا من نثق به أنّه سمع من العرب من يقول: "إنّ عَمْرًا المُنطلق". وأهل المدينة يقرؤون: {وإنْ كلا لما ليوفينَّهم ربْك أعمالهم} [هود: ١١١]. يُخفِّفون وينصبون". وقال سيبويه في مكان آخر من كتابه: "وحدّثني من لا أتَّهم عن رجل من أهل المدينة موثوق به أنه سمع عربيًا يتكلّم بمثل قولك: "إنْ زيدًا لذاهبٌ". (الكتاب ٣/ ١٥٢). (٦) يس: ٣٢؛ ولم أجد هذه القراءة في معجم القراءات القرآنية، ولعلّ الصواب أن قراءة أهل المدينة إنَّ كلا إنما هي في سورة هود، الآية ١١١، كما جاء في الهامش السابق. (٧) الكتاب ٢/ ١٤٠.