= ويأتي تفصيل ذلك في الحديث (٢٨٦) إن شاء الله تعالى.
* قُلْتُ: ويظهر لي أنه حديث واحد، فرَّقه المخرجون له بحسب الفقه الذي فيه. والله أعلمُ.
٣ - القاسم بن محمد، عنها.
أخرجه البخاريُّ (١/ ٣٧٣ - فتح)، والإسماعيلي في "مستخرجه"، ومسلمٌ (٤/ ٥ - ٦ نووى)، وأبو عوانة (١/ ٢٨٤) والطحاويُّ (١/ ٢٦)، وأبو بكر الشافعى في "الغيلانيات"(ج ٦/ ق ٧٩/ ١ - ٢) والذهبى في "معجمه الكبير"(ق ٣١/ ١)، وفي "المعجم المختص"(ق ٢١/ ١)، وابنُ نقطة في "التقييد"(٢/ ٢٧٠) من طرقٍ عن أفلح بن حميد، عن القاسم به.
ورواه عن أفلح:"القعنبيُّ، وإسحاق بنُ سليمانَ، وابْنُ وهبٍ، وابنُ أبي فُدَيْك، وحَمَّادُ بنُ زيدٍ.
وتابعه عبَّادُ بن منصور، عن القاسم.
أخرجه الطيالسيُّ (١٤٢١)، وأبو بكر والشافعيُّ في "الغيلانيات" (ق ٧٩/ ١).
وكذا عبد الرحمن بن القاسم، عن أبيه.
أخرجه البخاريُّ (١/ ٣٧٤)، والمصنَّفُ ويأتي (برقم ٢٣٣)، وابنُ خزيمة (ج ١/ رقم ٢٥٠)، وابن حبان (ج ٢/ رقم١٢٥٩، ١٢٦١)، والطيالسيُّ (١٤١٦) وابنُ عدي (٦/ ٢١٢١)، وأبو بكر الشافعى في "الغيلانيات" (ق ٧٩/ ٢) وعنه الخطيب في "التلخيص" (٣١٨/ ١).
ورواه عن عبد الرحمن بن القاسم: "شعبةُ بن الحجاج، وعليُّ بن ميسر" =