(٢) الجزء نفسه (ق ٢٤١/ أ - ٢٤١/ ب)، ولفظه: "إن حوضي كما بين عدن إلى عَمّان، أشدّ بياضًا من اللبن، وأحلى من العسل، وأطيب رائحة من المسك، أكاويبه كنجوم السماء"، الحديث وفيه: "وأكثر الناس ورودًا عليه يوم القيامة فقراء المهاجرين"، قال: "الذين لا ينكحون المتمنّعات، ولا يُفتَح لهم السدد، الذين يعطون الذي عليهم ولا يعطون كل الذي لهم". وعلّق عليه ابن المحبّ حاشية فكتب: (حاشية: رواه إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني في كتاب النوّاحين، عن أبي توبة، عن محمد بن مهاجر، عن العبّاس بن سالم، عن أبي سلّام، أنه حدّث عمر بن عبد العزيز عن ثوبان بهذا الحديث). (٣) في كتاب النوّاحين، كما أفاده المصنّف في حاشيته التي علّقها على جزء الربعي. (٤) مسند الطيالسي (٢/ ٣٣٥/ رقم: ١٠٨٨).