فِي الْمُخْتَصر «مَنْ أَطْعَمَ أَخَاهُ حَتَّى يُشْبِعَهُ وَسَقَاهُ حَتَّى يَرْوِيَهُ بَاعَدَهُ اللَّهُ مِنَ ⦗٦٧⦘ النَّارِ سَبْعَ خَنَادِقَ مَا بَين كل خندقين مسيرَة خَمْسمِائَة عَام» للطبراني غَرِيب مُنكر أَو مَوْضُوع، وَفِي اللآلئ قَالَ ابْن حبَان مَوْضُوع فِيهِ رَجَاء بن أبي عَطاء روى عَن المصريين الموضوعات، وَمن العجيب تَصْحِيح الْحَاكِم لهَذَا الحَدِيث مَعَ قَوْله أَن رَجَاء صَاحب مَوْضُوعَات، وَفِي الْوَجِيز «من أطْعم أَخَاهُ خبْزًا» إِلَخ. فِيهِ رَجَاء قلت وَثَّقَهُ الذَّهَبِيّ وَصَححهُ الْحَاكِم وَأقرهُ الذَّهَبِيّ وَقَالَ فِي الْمِيزَان غَرِيب مُنكر.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute