«مِنْ إِجْلالِ اللَّهِ وَمَعْرِفَةِ حَقِّهِ أَنْ لَا تَشْكُو وَجَعَكَ وَلا تذكر مصيبتك» لم يُوجد وَله شَاهد عَن بعض الْفُقَهَاء «قَدَّرْتُ الْمَقَادِيرَ وَدَبَّرِتُ التَّدَابِيرَ وَأَحْكَمْتُ الصُّنْعَ فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا مِنِّي حَتَّى يَلْقَانِي وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السَّخَطُ مِنِّي حَتَّى يَلْقَانِي» لم يُوجد بِلَفْظِهِ «إِنِّي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلا أَنَا مِنْ لَمْ يَصْبِرْ عَلَى بَلائِي وَلَمْ يَرْضَ بِقَضَائِي وَلَمْ يَشْكُرْ لِنَعْمَائِي فَلْيَتَّخِذْ رَبًّا سواي» ضَعِيف، وَفِي الذيل بِلَفْظ «إِنِّي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلا أَنَا خَالِقُ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ فَمَنْ آمَنَ بِي وَلَمْ يُؤْمِنْ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ فَلْيَلْتَمِسْ رَبًّا غَيْرِي فلست لَهُ بِرَبّ» فِيهِ مُحَمَّد بن عكاشة كَذَّاب وَاضع.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute