(٢) ينظر: مجموع الفتاوى ٢٩/ ١٠٢، الاختيارات ص ٤٥٥. (٣) ينظر: زاد المعاد ٣/ ٣٠٨. (٤) أخرجه البخاري (٢٣٣٨)، ومسلم (١٥٥١)، من حديث ابن عمر ﵄. (٥) لم نقف عليه بهذا اللَّفظ، وأخرج البخاري (٢٧١١) في قصة صلح الحديبية: وجاءت المؤمنات مهاجرات، وكانت أمّ كلثوم بنت عقبة بن أبي مُعيط ممن خرج إلى رسول الله ﷺ يومئذ، وهي عاتقٌ، فجاء أهلها يسألون النبيّ ﷺ أن يَرجعها إليهم، فلم يَرجِعها إليهم، لما أنزلَ الله فيهنّ: ﴿إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ﴾، إلى قوله: ﴿وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ﴾. (٦) في (ب) و (ح): تفتتن.