وعزاه السيوطي في ((الدر)) (٤/ ٣٨٥) للمصنِّف وحده. وأخرجه ابن جرير (١٥/ ١٨٦ / رقم ١٧٨٤٩ و ١٧٨٥٠) من طريق موسى ابن عبيدة، وشيخ مجهول، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ قَالَ: دعا موسى وأَمَّن هارون. وكلا الطريقين يرويهما ابن جرير عن شيخه سفيان بن وكيع، وتقدم في الحديث [٨٦٢] أنه صدوق، إلا أن حديثه ساقط بسبب ورّاقه الذي أدخل عليه ما ليس من حديثه، ومع ذلك فموسى بن عبيدة ضعيف كما في الحديث [٣١]. (١) هو وضّاح بن عبد الله. (٢) هو جعفر بن إياس. ١٠٧٦ - سنده صحيح. وأخرجه ابن جرير الطبري في ((تفسيره)) (١٥/ ٢٠٢ / رقم ١٧٨٩١) من طريق أبي عوانة، به. ورواه هُشيم بن بشير عن أبي بشر في الطريق الآتية.