للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
رقم الحديث / الرقم المسلسل:
مسار الصفحة الحالية:

خَفَّفَ اللهُ عَنْكُمْ (١) وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا}، فَلَا يَنْبَغِي لِمِائَةٍ أَنْ يَفِرُّوا من مائتين.


(١) في الأصل: «الآن خفف عليكم».
١٠٠٠ - سنده صحيح، وقد أخرجه البخاري في «صحيحه» كما سيأتي.
وذكره السيوطي في «الدر المنثور» (٤/ ١٠٢) وعزاه للبخاري وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبي الشيخ وابن مردويه والبيهقي في «شعب الإيمان».
والحديث أعاده المصنف هنا، وكان قد رواه في المطبوع من «سننه» بتحقيق الأعظمي (٢/ ٢٢٤ / رقم ٢٥٣٧) كتاب الجهاد، باب لا يفر الرجل من الرجلين من العدو.
وأخرجه الشافعي في «الأم» (٤/ ٩٢).
ومن طريقه البيهقي في «سننه» (٩/ ٧٦) في السير، باب تحريم الفرار من الزحف وصبر الواحد مع الاثنين.
وأخرجه البخاري في «صحيحه» (٨/ ٣١١ / رقم ٤٦٥٢) في تفسير سورة الأنفال من كتاب التفسير، باب: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ … } الآية.
وابن الجارود في «المنتقى» (٣/ ٣٠٥ / رقم ١٠٤٩).
وابن أبي حاتم في «تفسيره» (٤ / ل ١٨ / أ).
والطبراني في «المعجم الكبير» (١١/ ١١٢ - ١١٣ / رقم ١١٢١١).
والبيهقي في «شعب الإيمان» (٨/ ٢٤٦ / رقم ٤٠٠١).
جميعهم من طريق سفيان بن عيينة، به.
وتابعه ابن جريج، عن عمرو بن دينار، به.
أخرجه ابن جرير الطبري في «تفسيره» (١٤/ ٥١ - ٥٢ / رقم ١٦٢٧٠). =