[١] في الأنساب: أدركته وقرأت عليه الكثير، ولازمته حتى قرأت عليه الأجزاء، وكان يكرمني. ولما وردت طوس في النوبة الثانية كان قد فلج وبقي في داره وما كان الناس يدخلون عليه، فدخلت مسلّماً، ولقيته قاعداً في زاوية لا يمكنه أن يتحرّك فبكيت وقعدت ساعة، ثم رجعت إلى نيسابور. [٢] في الأنساب: توفي في المحرّم. [٣] انظر عن (علي بن أحمد) في: المنتظم ١٠/ ٦٢، ٦٣ رقم ٦٩ (١٧/ ٣١٥، ٣١٦ رقم ٤٠١٣) ، ومرآة الزمان ج ٨ ق ١/ ١٥٩. [٤] قال ابن الجوزي: «ابن البقشلان» (بالنون) كذا رأيته بخط شيخنا ابن ناصر الحافظ. وقال غيره: «البقشلام» بالميم. وفي مرآة الزمان: «البقشلاني» ويقال: بقشلام بالميم.