(٢) من قوله (قوله {حَتَّى تُقِيمُواْ} ...) إلى قوله (في ضمن) ليست في "أ". (٣) (أنّ) ليست في "ب". (٤) في الأصل: (تاب الله عليهم)، وفي "ي" "أ" "ب": (ثم تاب الله). (٥) وذهب الزجاج إلى أن "كثير" خبر لمبتدأ محذوف والتقدير: ذوو العمى والصمم كثير منهم. ويجوز - كما قال الفراء - أن تجعل "عموا وصموا" فعلًا للكثير كما قال أحيحة بن الجلاح: يلومونني في اشترائي النخيـ ... ـلَ أهلي فكلهم أَلْوَمُ ولو نصبت "كثير" في غير القرآن لكان صوابًا ومنه قول أبي ذؤيب الهذلي: وسوَّد ماءُ المَرْدِ فاها فلونه ... كلونِ النَّؤُور وهي أدماء سَارُهَا والبيت في وصف ظبية، والمرد: الغض من ثمر الأراكَ، والنؤور: النيلج وهو دخان الشحم، يعالج به الوشم فيخضر. وسارها: أي سائرها، والأدماء من الأدمة وهي في الظباء لون مشرب بالبياض. [معاني القرآن للفراء (١/ ٣١٦)، معاني القرآن للزجاج (١٩٥/ ٢)]. (٦) في "ب": (بإسناد الفعل أو بإسناد الفعل أو بالتأكيد).