٢ في "س" و"ب": لقوله. ٣ قوله: "الآية" ساقط من "ض". ٤ في "ب": وإذا. ٥ انظر المثل في مجمع الأمثال للميداني "١: ١٦٤". وموضع استنباط هذا قوله تعالى: {قَالَ قَائِلٌ مِنْهُمْ لا تَقْتُلُوا يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ..} الآية. فالإلقاء شر وقطيعة.، ولكنه أهون من القتل. ٦ رواه أحمد في مسنده في مواضع منها "١٧٤:١" والترمذي في جامعه كتاب الزهد/ باب ما جاء في الصبر على البلاء "٤: ٦٠١، ٦٠٢" ح "٢٣٩٨" وقاله حسن صحيح. وابن ماجة في سننه كتاب الفتن/ باب الصبر على البلاء "٣: ١٣٣٤" ح "٤٠٢٣" والدارمي في سننه/كتاب الرقائق/ باب في أشد الناس بلاء "٢: ٣٢٠". وابن حبان في صحيحه/ كتاب الجنائز وما يتعلق بها/ ذكر الأخبار عما يجب على المرء من توطن النفس على تحمل ما يستقبلها من المحن والمصائب. انظر الإحسان "٤: ٢٤٥" ح "٢٨٩٠" والحاكم في مستدركه "١: ٤٠، ٤١" و "٣٤٣:٣" كلهم من رواية مصعب بن سعد عن أبيه. وعند الحاكم بلفظ: "أشد الناس بلاء الأنبياء ثم العلماء ثم الأمثل فالأمثل....". ٧ في "ب" "في مواضعها".