(١) رؤبة. ملحقات ديوانه ص ١٧٩، وشرح الحماسة ص ١٧٧١،١٨٥٢، والحلبيات ص ٨٦، وتخريجه مستقصى فى كتاب الشعر ص ٢٠٥. (٢) تمامه: ما لاح بالمعزاء ريع سراب وقائله حصين بن قعقاع بن معبد بن زرارة، كما ذكر البغدادى فى شرح شواهد الشافية ص ٤١٣، ٤١٤، وانظر كتاب الشعر ص ٢٠٤، وحواشيه. والمعزاء بفتح الميم وسكون العين المهملة، بعدها زاى معجمة: الأرض الصلبة الكثيرة الحصا. والريع: مصدر راع السراب يريع: أى جاء وذهب». (٣) الآية السادسة من سورة الأعلى. وأصل هذا التأويل عند أبى على، فى كتاب الشعر ص ٢٠٦. (٤) الآية التاسعة من سورة الحجر. (٥) الآية السابعة من سورة الأعلى. (٦) سورة التوبة ٦٧.