٢ـ قائل هذا هو: الحباب بن المنذر "فتح الباري" ١٢/١٥٣. ٣ـ الفرق: بالتحريك الخوف والفزع يقال: فرق يفرق فرقاً "النهاية في غريب الحديث" ٣/٤٣٨. ٤ـ وفي رواية أخرى أخرجها ابن إسحاق أن عمر رضي الله عنه قال: "ثم أخذت بيده وبدرني رجل من الأنصار فضرب على يده قبل أن أضرب على يده ثم ضربت على يده وتابع الناس "ذكره الحافظ ابن كثير في البداية والنهاية ٥/٢٧٨، وقد سمى ابن سعد هذا الرجل بأنه: بشير بن سعد والد النعمان بن بشير الطبقات الكبرى ٣/١٨٢ وانظر: البداية والنهاية ٥/٢٧٨. ٥ـ ونزونا على سعد أي: وقعوا عليه ووطئوه "النهاية في غريب الحديث والأثر" ٥/٤٤. ٦ـ صحيح البخاري ٤/١٧٩-١٨٠.