٢ أبو خازم: هو سلمة الأعرج التمار. ٣ في الأصل: "ففتح لك فيه الدعاء" والتصحيح من أبي حفص الملاء ٢/٤٩١. ٤ ابن الجوزي سيرة عمر ص٢٩٤، وأبو حفص الملاء ٢/٤٩١. ٥ ابن أبي الدنيا كتاب الإخلاص والنية ص ٣٨ وأبو نعيم في الحلية ج٥ ص ٢٨٧- ٢٨٨ وابن الجوزي سيرة عمر ص٨٤، وأبو حفص الملاء ٢/٤٧٣، والمسيب بن واضح السلمي الحمصي، قال عنه ابن أبي حاتم: سئل عنه أبي فقال: صدوق، كان يخطئ كثيرا فإذا قيل له لم يقبل. انظر الجرح والتعديل٨/١١١-١١٢، وانظر ميزان الاعتدال ٤/١١٦-١١٧، ولسان الميزان ٦/٤٩و٥٠، وسير أعلام النبلاء ١١/٤٠٣-٤٠٥. ومحمد بن الوليد لم اهتد إليه. ولعله الزبيدى ثقة تقريب ص ٥١١.