(٢) أخرجه البخاري في مواضع عدة من صحيحه منها: رقم (٦٢٩٦) ورقم (٣٢٨٠) ورقم (٣٣٠٤) ورقم (٣٣١٦) ورقم (٥٦٢٣) و (٥٦٢٤) وأخرجه مسلم رقم (٢٠١٢) وأحمد في المسند ٣/ ٣٠١ وعنه أبو داود رقم (٣٧٣١). (٣) أخرجه البخاري رقم (٢٨٨٥) ورقم (٧٢٣١) ومسلم رقم (٢٤١٠) والإمام أحمد في المسند ٦/ ١٤١ والترمذي رقم (٣٧٥٦) والنسائي في السنن الكبرى ٥/ ٦١ رقم (٨٢١٧). قال ابن حجر في الفتح ٦/ ٨٢: وفي الحديث الأخذ بالحذر والاحتراس من العدو .. وإنما عانى النبي ﷺ ذلك مع قوة توكله للاستنان به في ذلك وقد ظاهر بين درعين مع أنهم كانوا إذا اشتد البأس كان أمام الكل وأيضًا فالتوكل لا ينافي تعاطي الأسباب؛ لأن التوكل عمل القلب وهي عمل البدن. (٤) تقدم تخريجه آنفًا. (٥) أخرجه الترمذي رقم (٢٥١٧) ٤/ ٦٦٨ وقال: وهذا حديث غريب من حديث أنس، لا نعرفه إلا من هذا الوجه وقد روي عن عمرو بن أمية الضمري عن النبي ﷺ نحو هذا. وفي كتاب العلل الملحق بالسنن ٥/ ٧٦٢ قال عنه: قال عمرو بن علي: قال يحيى: وهذا عندي حديث منكر. وللحديت طريق آخر أخرجه ابن حبان في صحيحه ٢/ ٥١٠ وموارد ١/ ٦٣٣ والحاكم في المستدرك ٣/ ٦٢٣ قال الذهبي في التلخيص: سنده جيد وأورده الهيثمي في المجمع ١٠/ ٣٠٣ وقال: رواه الطبراني من طرق ورجال أحدها رجال الصحيح غير يعقوب بن عبد الله بن عمرو بن أمية وهو ثقة. =