- ٢٦٣ -
وقال
١ - نهيت بني فهر لقيتهم ... وحي نصيب والظنون تطاع
٢ - فقلت لهم: إن الجريب وراكسا ... بها نعم يرعى المرار رتاع
٣ - ولكن فيه السم إن ريه أهله ... وإن يأته قوم هناك يراع الأبيات ١؟ ٣ في كتاب من نسب إلى أمه: ٨٥؛ والثاني في ياقوت (جريب) (لعمرو بن شأس الكندي) .
- ٢٦٤ -
١ - تفرقتم أن تدركوا الحي بيضة ... فظل لكم يوم إلى الليل أشنع البيت في كتاب من نسب إلى أمه: ٨٦.
- ٢٦٥ -
١ - أصاح ترى بريقاً هب وهناً ... يؤرقني وأصحابي هجود البيت في كتاب من نسب إلى أمه: ٨٦.
-
٢) - ياقوت: به إبل ترعى الجريب: واد عظيم يصب في ذي الرمة، وراكس: اسم واد أيضاً؛ المرار: نبت ترعاه الإبل.
١) - هكذا ذكر ابن حبيب في نسبة هذا البيت، وفي المصادر عدة أبيات من القصيدة وكلها تنسب لغيره.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute