(٢) في (أ) لأنّك. (٣) الكتاب: ١/ ١٨٦. (٤) المقتضب: ٣/ ١٣٤، ١٣٦، ٤/ ٥٩٩ وانظر حاشية ٣/ ١٣٤ فقد شرح الشيخ محمد عبد الخالق عظيمة محقق "المقتضب" هذه المسألة هناك. وانظر شرح أبي سعيد السّيرافي: ٢/ ١١١، ١١٢ قال بعد أن أورد كلام سيبويه وكان أبو العباس [المبرّد] يجيز في كل شيء دل عليه الفعل فأجاز أن تقول أتانا سرعة، وأتانا رجلة، ولا تقول: أتانا ضاربًا، ولا أتانا ضاحكًا لأن الضرب والضحك ليس من ضروب الإتيان والسرعة والرجلة من ضروب الإِتيان … ثم قال: وكان الزّجاج يذهب إلى تصحيح مذهب سيبويه وهو الصواب. (٥) النصّ في شرح الأندلسي: ١/ ٢٥١ عن الخوارزمي. (٦) في (أ) خبرًا لكان.